قبل دخولك للسوق يجب أن تكون واعيا بكونك تواجه تهديدا قد يعصف بأموالك، فبجانب أساليب المضاربة
هنالك أخطاء المضاربة التي قد تكبّد خسائر كبيرة أو تحرمك من أرباح جيّدة. لذلك يجب أن نتذكّر دائما أن
إستراتجيّة المتداول تعتمد على محاور ونصائح رئيسية يجب الإلمام بها وإتقان التعامل معها لنصل إلى المغزى الرئيسي وهو الإستثمار المثمر والناجح.
ولكن يتبادر في ذهن العديد من المستثمرين مثل هذه التساءلات:
- أُتقن إستعمال معظم إستراتجيات التداول ولكن لا اٌجيد كيفية الدمج بينها؟ !
- أعرف كل ماهو نظري ولكن لا أٌتقن كيفية التطبيق ؟!
- أعرف نقاط الدخول ولكن لا أستطيع تحديد نقاط الخروج من الصفقات؟ !
- لا أٌتقن الدمج بين المؤشرات الفنيّة، الأشكال النمطية، والأخبار الإقتصادية؟ !
- عندي رأس مال ولكن لا أملك أساليب فنيّة وحنكة حرفيّة حول كيفيّة إدارته؟ !
- لاأٌجيد التعامل مع الأخبار الإقتصاديّة وخاصّة منها الفجئيّة التي تغيّر مجرى التداول؟ !
- أٌريد أن يكون إستثماري في الأسواق المالية إستثمارا ناجحا و مثمرا ولكن لاأجيد التقنيات الصحيحة؟
نحن نجيب على كل تساؤلاتك من خلال دورة إعداد المضارب المحترف في الأسواق المالية وهي دورة متكاملة خاصة بالمستثمرين ذوي الخبرة في مجال الأسواق الماليّة ولكن تنقصهم بعض التقنيات نهدف من خلالها إلى تأهيل المتاجر إعداده لمضاربة إحترافيّة ناجحة ليصل في الآخر إلى إتخاذ القرار الصارم والصائب في الوقت المناسب وذلك من خلال الدمج المتقن والصائب بين التحليل الفني، التحليل الأساسي، التحليل السيكولوجي والإستراتجي، إستراتجيات ومؤشرات التداول، أسلوب المحترفين في إدارة المخاطر ،القواعد الذهبيّة لإدارة رأس المال وأخيرا وليس آخرا من خلال تعلم الإحتراف في المضاربه اليوميه /اللحظيّة.
ميزات الدورة
- ورشة عمليّة تطبيقية للتحاور مع محلّلين و خبراء في هذا المجال وطرح كل الأسئلة التي تبحثون على الإجابة عنها؛
- تطبيق مباشر على السوق وتطبيق المفاهيم بشكل فوري؛
- تكوين وتأطير مستمر ومتابعة خاصّة للمتدرّب؛
- مرحلة تقييم يتم من خلالها تقييم نتائج التدريب وقياس الأثر التدريبي؛
- يمكنك الحصول على شهادة إحتراف إثر حضور الدورات المطلوبة؛
- التعلّم متى شأتم ومن أي مكان بالعالم.
|