يعود تراجع المؤشر العام للسوق السعودي الأسبوع الحالي وسط انتظار المساهمين لعدد من الأحداث المهمة الأسبوع المقبل
...تابع
التحليل الفنّي:
يعود تراجع المؤشر العام للسوق السعودي الأسبوع الحالي وسط انتظار المساهمين لعدد من الأحداث المهمة الأسبوع المقبل،
حيث سيبدأ السوق ومن جلسة الأحد المقبل في تطبيق آلية المعدل السعري
لحساب سعر إغلاق أسهم الشركات "vwap" بدلا من حساب الإغلاق على آخر صفقة.
كما ينتظر المتداولون استحقاقات نقدية وعينية لثلاثة من أكبر الشركات بالسوق وهي على
التوالي:سابك بواقع 3 ريالات للسهم ،الراجحي بواقع 1 ريال و شركة الكهرباء السعودية
بواقع 75 هللة للسهم .
كذلك ينتظر المتداولون أيضا دخول سيولة نقدية لحساباتهم من توزيعات الاتصالات السعودية، وبواقع 75 هللة للسهم
عن الربع الرابع من العام الماضي، هذا بالإضافة الى توزيعات واستحقاقات لعدد آخر من الشركات.
التحليل التقني:
أمّا تقنيّا و كما نلاحظ على الرسم البياني للساعة ، يتحرّك المؤشّر العام للسوق السعودي
داخل قناة صاعدة حيث انّه من المنتظر ان يكون هناك ارتداد للمؤشر نحو 9470 نقطة خلال أولى جلسات الأسبوع المقبل،
بعد حالة التذبذب التي شهدها السوق خلال الأسبوع الماضي
قبل أن يعود للصعود من جديد نحو أعلى القناة عند منطقة 9600-9650 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 06-04-2014 إلى 10-04-2014
لم ينجح السوق السعودي هذا الأسبوع في تحقيق أرباحا بل خسائر ب 49.89 نقطة حيث بلغت نسبة تراجع المؤشر العام 0.52%
ليغلق عند مستوى 9508.57 نقطة و رغم ذلك ارتفعت قيمة التداولات لتسجل في أخر جلسة الأسبوع 10.4 مليار ريال سعودي.
شهدت جميع مؤشرات القطاعات تذبذبا حيث حقق قطاع " التجزئة" أعلى نسبة تراجع بلغت 4.38%
يليه قطاع "الصناعات البتروكيماوية" بنسبة 1.95%
و في المقابل حقق قطاع "الاعلام و النشر" أعلى نسبة ارتفاع بلغت 19.77% و يليه قطاع "الاستثمار المتعدد" بنسبة 5.98%.
نجح سهم "مصرف الإنماء" في احتلال المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر نشاطا من حيث الكمية و القيمة مسجلا سعر إغلاق عند 18.10 ريال سعودي.
أما بالنسبة لسهم "المنتجات الغذائية" فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 42.05% ليصل سعره إلى 56.25 ريال
بينما شهد سهم " السعودية للتسويق" أعلى نسبة إنخفاض بلغت 11.87% ليسجل سعرإغلاق عند 87.25 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
كشف تقرير صادر عن جدوى للاستثمار أن البيانات الاقتصادية السعودية شهدت تراجعا طفيفا في الاداء خلال فبراير،
في حين شهدت مؤشرات القطاع المصرفي تحسناً في الاداء نتيجة نمو قيمة القروض المصرفية والودائع.
وأوضح التقرير أن المؤشرات المالية للسوق السعودي شهدت هي الاخرى تحسنا في الاداء إذ استطاع مؤشر السوق السعودي مواصلة
زخمه الصاعد مدعوماً بارتفاعات جميع القطاعات باستثناءِ قطاع الإسمنت وذلك وفق تقرير جدوى للاستثمار.
التحليل التقني:
مثلما ذكرنا من خلال تحليلنا للأسبوع الفارط ، فقد شهد المؤشّر العام للسوق السعودي
المزيد من الصعود نحو مستوى 9550 حيث بلغ مستوى 9572 قبل أن يغلق
عند مستوى 9558 نقطة.
ومن المنتظر أن تكون هنالك الأسبوع القادم إمكانيّة تصحيح قويّة لأسفل عند مستوى 9400 نقطة
وذلك حتى نهاية فترة الأرباح، ثم الانطلاق لتحقيق ارتفاعات بشكل كبير نحو 9600، خاصة مع أنه من المتوقع أن تعلن الشركات وخاصة البتروكيماويات عن أرباح بنسب نمو جيدة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 30-03-2014 إلى 03-04-2014
استمر السوق السعودي في تحقيق أرباحا للأسبوع الثاني على التوالي حيث شهد مكاسب هامة ب 135.38 نقطة
يعني بلغت نسبة الارتفاع الأسبوعية للمؤشر العام 1.44% ليغلق حينها عند مستوى 9558.46 نقطة
مع ارتفاع أيضا في قيمة التداولات لتبلغ مستوى 9.5 مليار ريال سعودي.
انعكس هذا الارتفاع إيجابا على جميع القطاعات حيث حقق قطاع " الفنادق و السياحة" أعلى نسبة ارتفاع بلغت 10.37%
يليه قطاع "التجزئة" بنسبة 7.43% باستثناء قطاع واحد فقط حقق تراجعا و هو قطاع " الطاقة و المرافق الخدمية" بنسبة انخفاض بلغت 0.28%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا من حيث الكمية فهي من نصيب سهم "دار الأركان" للأسبوع الثالث على التوالي
مسجلا سعر إغلاق عند مستوى 12.45 ريال سعودي.
أما بالنسبة لسهم "ثمار" فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 17.22% ليصل سعره إلى 105.50 ريال
بينما شهد سهم " الأهلية" أعلى نسبة إنخفاض بلغت 19.27% ليسجل سعرإغلاق عند 60.75 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
حقّق المؤشّر العام للسوق السعودي قفزة قويّة مع بداية جلسات الأسبوع أي يوم الأحد بزيادة 120 نقطة حيث بلغ 9428.12 مخترقا بالتالي الحاجز النفسي 9400 نقطة وجاء ذلك الصعود مدعوما بالمحفّزات الخاريجيّة من الإستثمار الأجنبي خاصّة الصندوق السيادي النرويجي الذي أعطى تحفيزا وقوّة للسوق تلاها بعد ذلك إستقرار وتذبذبات في نطاقات ضيّقة ممّا أدّى إلى تراجع السيولة خلال بقية جلسات الأسبوع ولكن محافظا على تحرّكاته فوق 9400 نقطة. هذا وإن كلّ الأنظار تتّجه الآن إلى النتائج المالية للربع الأوّل من السنة ممّا أدّى إلى زيادة الحيرة عند المتعاملين وأثّر ذلك بالسلب على السيولة.
التحليل التقني:
فكمايتّضح لنا على الرسم البياني فإنّ الأسعار كوّنت شكل V-Bottom المكمّل للإتّجاه وإخترقت مستوى Neckline الموافق لها ممّا يدعم المزيد من الصعود للمؤشّر العام نحو 9550 و 9600 نقطة إن شاءالله. هذا ونلفت إنتباهكم أنّه قد يشهد المؤشّر بعض التراجع مع بداية جلسات الأسبوع نتيجة ظهور شكل التباعد الكلاسيكي Regular Divergence حيث من الممكن أن يعيد المؤشّر إختبار الدعم النفسي 9400 نقطة ليبدأ على إثر ذلك الصعود للنقاط المذكورة إن شاءالله. ولكن في حالة وصلت الأسعار إلى منطقة 9550-9600 نقطة فهنالك إمكانيّة تصحيح قويّة لأسفل نحو 9300 و 9140 نقظة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 23-03-2014 إلى 27-03-2014
نجح السوق السعودي هذا الأسبوع في تحقيق ارتفاعا هامّا بمكاسب أسبوعية قدرت ب 117.44 نقطة يعني ارتفاع بنسبة 1.26%
ليغلق حينها المؤشر العام عند مستوى 9423.08 نقطة مع استقرار قيمة التداولات عند 7.9 مليار ريال سعودي.
انعكس هذا الارتفاع إيجابا على أغلب القطاعات حيث حقق قطاع " الصناعات البتروكيماوية" أعلى نسبة ارتفاع بلغت 2.09%
يليه قطاع "الأستثمار الصناعي" بنسبة 2.03% و في المقابل شهد قطاعين فقط تراجعا
و هما قطاع "التأمين" بنسبة 2.91% و قطاع " التجزئة" بنسبة 0.44%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا من حيث القيمة و الكمية فهو من نصيب سهم "دار الأركان" للأسبوع الثاني على التوالي
مسجلا سعر إغلاق عند مستوى 12.35 ريال سعودي.
أما بالنسبة لسهم صناعة الورق فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 18.43% ليصل سعره إلى 48.20 ريال
بينما شهد سهم وفا للتأمين أعلى نسبة إنخفاض بلغت 38.56% ليصل بالتالي سعره إلى 81.25 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
حقّق السوق السعودي يوم الأحد الفارط إرتفاعا في أحجام السيولة ممّا دفع إلى تحقيق مستوى قياسي بالقرب من مستويات 9400 نقطة في نفس اليوم ،ثمّ بدأ إثرها في التراجع محقّقا 4جلسات تداول سلبيّة التي جاءت نتيجة عمليات جني الأرباح.
وقد حاول المؤشّر الوصول إلى مستوى 9400 نقطة مع إرتفاع أحجام السيولة ولكن فشل في تحقيقة رغم تكرّر المحاولات وعاد للنزول إلى مادون 9300 نقطة.
بالقرب من نهاية الربع الأول من سنة 2014 في انتظار نتائج الشركات المدرجة وبالتالي هنالك إعادة تقييم وإعادة تمركز للمحافظ الإستثمارية على المدى القصير والبعيد.
التحليل التقني:
فقد وجد المؤشّر دعما قويّا عند منطقة 9400—9406 نقطة وهو أعلى مستوى منذ 5 سنوات ونصف ثمّ بدأ إثرها في النزول كفترات تصحيحية وليس كتغيير للإتجاه العام لإعطاء المزيد من الدعم للترند الصاعد وتحقيق المزيد من الأرقام القياسيّة. هذا ويتّضح لنا على الرسم البياني اليومي أن المؤشّر أغلق أسفل من
Tenkan-Sen ممّا يعطي المزيد من التصحيح لأسفل نحو 9220 ومن ثمّ 9140 نقطة وننصح إثر ذلك بمراقبة مستوى الدعم الرئيسي 9140
الذي يعدّ مستوى الدعم الرئيسي فأي إختراق له لأسفل سيعطي المزيد من النزول التصحيحي نحو منطقة 8610—8820 نقطة والتي ننتظر إثرها أن يشهد المؤشّر صعودا هامّا إن شاءالله من جديد نحو 9300 و 9400 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 16-03-2014 إلى 20-03-2014
شهد السوق السعودي هذا الأسبوع القليل من التراجع لكنّه تمكّن من الحفاظ على التداول فوق مستوى 9300 نقطة حيث حقق المؤشر العام خسائر أسبوعية بلغت 80.44 نقطة
أي تراجع بنسبة 0.86% ليغلق في أخر جلسة الأسبوع عند مستوى 9305.64 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 7.7 مليار ريال سعودي.
انعكس هذا التراجع سلبا على أغلب القطاعات مثل قطاع الاسمنت بنسبة 2.39% يليه قطاع المصارف و الخدمات المالية بنسبة 1.80%
على عكس قطاع الاعلام و النشرالذي شهد أعلى نسبة ارتفاع بلغت 10.58% و يليه قطاع الفنادق و السياحة بنسبة 8.58%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا بالقيمة و الأكثر نشاطا بالكمية فهي من نصيب هذا الأسبوع سهم دار الأركان الذي بلغ سعره 12.55 ريال سعودي.
أما بالنسبة لسهم تهامه فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 20.73% ليصل سعره إلى 182.00 ريال
بينما شهد سهم اسمنت الشرقية أعلى نسبة إنخفاض بلغت 8% ليصل بالتالي سعره إلى 57.50 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
تخلّلت تحرّكات السوق السعودي الأسبوع الفارط بعض التراجعات حيث عاد لإختبار مستوى 9293.49 نقطة بسبب تراجع قيمة السيولة نتيجة لعمليّات جني الأرباح على إثر الصعود القوي الذي شهده السوق. ولكن سرعان ماعاد المؤشّر للصعود سعيا للحفاظ على ترنده الصاعد حيث حقّق منذ مطلع سنة 2014 إنتعاشا بـ 10%.
ولايزال السوق السعودي مدعوما بفضل مااعنلته وكالة التصنيف الإئتماني فيتش لرفع تصنيف إقتصاد المملكة وجاء ذلك بسبب تحسّن سوق العمل وإنخفاض معدّلات البطالة. بالإضافة إلى ذلك فإن هنالك شركات مدرجة في السوق السعودي حقٌّقت أرباحا بمستويات أعلى بكثير من المعتاد تحقيقه.
التحليل التقني:
فكمايتّضح لنا على الرسم البياني للساعة ظهور شكل التباعد Higher High على قّمتي الشموع اليابانية و Lower Low على قمّتين مؤشّري التذبذب الستوكاستيك و ارساي اي ما يعرف بـ Classic Bearish Divergence والتي من المعتاد أن تسحب وراءها الترند إلى النزول.
و بالتالي فإننا ننتظر هذا الأسبوع أن يشهد المؤشّر العام السعودي تراجعا نحو 9300 يليه المستوى العلوي من القناة الرئيسية الصاعدة عند 9283 نقطة والتي ننتظر أن يشهد منها المؤّشر إنتعاشا من جديد.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 09-03-2014 إلى 13-03-2014
لا يزال السوق السعودي يواصل إرتفاعه المستمر منذ سنة 2013 و قد حقق المؤشر العام مكاسب أسبوعية بلغت 137.26 نقطة
أي ارتفاع بنسبة 1.48% ليغلق بالتالي عند أعلى مستوى له منذ 68 شهرا 9386.08 نقطة رغم تراجع قيمة التداولات إلى 8 مليار ريال سعودي.
قد ميز تداولات هذا الأسبوع إرتفاع أغلب القطاعات أهمها إنتعاشا قطاع الزراعة و الصناعات الغذائية بنسبة 5.75% يليه قطاع التجزئة للأسبوع الثاني على التوالي بنسبة 2.92%
على عكس قطاعين فقط حققّا تراجعا و هما قطاع الاسمنت بنسبة 0.92% و قطاع الأستثمار الصناعي بنسبة 0.09%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم الإنماء بقيمة تداولات تعدت 2.9 مليار ريال في حين حقق سهم دار الأركان
أكثرحجم تداولات أسبوعية تجاوزت 234 مليون سهم.
أما بالنسبة لسهم بنك البلاد فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 16.41% ليصل سعره إلى 45.40 ريال
بينما شهد سهم بروج للتأمين أعلى نسبة إنخفاض بلغت 5.62% ليصل بالتالي سعره إلى 47.00 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
لاحظنا خلال الأسبوع الفارط عدم تأثّر البورصة السعوديّة بالأحداث الإقليميّة مثل سحب السفير السعودي من الدوحة أو العالميّة مثل الأزمة الروسية الأوكرانيّة وتلك إشارة إلى قدرة السوق السعودي على إمتصاص الأخبار بسرعة وعدم الإنغرار بالإشارات التي قد يكون لها تأثيرات سلبية زائفة على إتجاه الأسهم. وذلك تعدّ إشارت إيجابيّة ولا تزل تعطي المزيد من الدفع للسوق السعودي.
التحليل التقني:
كماذكرنا خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط فقد شهد المؤشر العام للسوق السعودي تراجعا نحو مستويات 9020 و 8940 ثمّ بلغ مستوى 8970 قبل أن يقفز من جديد نحو 9250 نقطة
ومن المنتظر أن يشهد المؤشر انتعاشا طفيفا نحو مستوى المقاومة السيكولوجي للسوق عند 9300 نقطة الّذي من المنتظر أن يمثّل نقطة بداية تحوّل الأتجاه العام للنزول والهداف القادمة ستكون نحو 9150 ومن ثمّ 8940 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 02-03-2014 إلى 06-03-2014
كما ذكرنا خلال تقريرنا للأسبوع الفارط واصل السوق السعودي إرتفاعه الذي بدأه منذ سنة 2013 و قد حقق مكاسب أسبوعية بلغت 142.27 نقطة
أي بنسبة ارتفاع 1.56% ليغلق بالتالي على 9248.82 بتداولات بلغت قيمتها تقريبا 10 مليار ريال سعودي.
قد ميز تداولات هذا الأسبوع إرتفاع أغلب القطاعات أهمها إنتعاشا قطاع التطوير العقاري بنسبة 8.74% يليه قطاع التجزئة بنسبة 5%
على عكس قطاعين فقط حققّا تراجعا و هما قطاع التشييد و البناء بنسبة 0.48% ة قطاع الأستثمار المتعدد بنسبة 0.25%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم جبل عمر بقيمة تداولات تعدت 3 مليار ريال في حين حقق سهم دار الأركان
أكثركمية تداولات أسبوعية تجاوزت 264 مليون سهم.
أما بالنسبة لسهم وفا للتأمين فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 25.87% ليصل سعره إلى 118.00 ريال
بينما شهد سهم الدريس أعلى نسبة إنخفاض بلغت 7.38% ليصل بالتالي سعره إلى 38.90 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
إختتم المؤشّر العام للسوق السعودي جلسات شهر فبراير بصفة إيجابيّة حيث أغلق عند 9106.55 نقطة
ويعدّ هذا الشهر من أفضل الشهور للسوق السعودي نتيجة الإرتفاعات المتتالية التي حقّقها.
وقد تبعنا خلال آخر يومي جلسات الشهر دخول سيولة كبيرة للسوق ممّا يٌعطي المزيد من الدفع خلال الفترة القادمة إن شاءالله.
ومن جهة أخرى فإن شهر مارس هو شهر الإستحقاقات لتوزيعات نقدية وتوزيعات أسهم منحة ومثل هذه الفترة تمثّل فترة شراء وليس بيع/ بالإضافة إلى دخول السهم القيادي سابك في مشاريع جديدة بقيمة 4 مليارات دولار ممّا سيؤثّر إيجابيا كذلك على أداء السوق السعودي.
التحليل التقني:
كماذكرنا خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط شهد المؤشّر العام صعودا، ولكن يتبيّن لنا على الرسم البياني اليومي ظهور شكل التباعد الكلاسيكي السلبي Bearish Classic Divergence التي تعكس لنا أن السوق السعودي بدأ يصل إلى مراحل التشبّع الشرائي.
وأن الترند الصاعد لايتماشى مع سرعة تذبذب السوق ممّا سيعكس لنا بعض التراجع. لذلك فإنّا نرى أن يبدأ السوق السعودي جلسات الشهر الجديد مارس بصفة إيجابيّة ليبلغ 9150 نقطة ولكن ننتظر إثر ذلك بعض التراجع نحو 9020 و 8940 كتصحيح للصعود وتماشيا مع الديفرجنس ليستأنف إثر ذلك الصعود لأننّا لازلنا ننتظر المستهدف الرئيسي 9300 نقطة والذي يعدّ المستهدف السيوكولوجي للسوق.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 23-02-2014 إلى 27-02-2014
مثلما كان متوقعا و كما ذكرنا، واصل السوق السعودي إرتفاعه الذي بدأه منذ سنة 2013 و قد حقق مكاسب أسبوعية بلغت 117.68 نقطة ليغلق بالتالي على 9106.55 بتداولات بلغت قيمتها تقريبا 40 مليار ريال سعودي.
قد ميز تداولات هذا الأسبوع إرتفاع أغلب القطاعات أهمها إنتعاشا قطاع الإستثمار الصناعي بنسبة 2.87% يليه قطاع التطوير العقاري على عكس قطاع الزراعة و الصناعات الغذائية الذي تراجع بنسبة 1.54%.
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم دار الأركان بقيمة تداولات تعدت 3 مليار ريال كما حقق كمية تداولات أسبوعية تجاوزت 281 مليون سهم.
أما بالنسبة لسهم العالمية فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 27.09% ليصل سعره إلى 64.50 ريال بينما شهد سهم المواساة أعلى نسبة إنخفاض بلغت 9.40% ليصل بالتالي سعره إلى 79.50 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
تمكّن المؤشّر العام للسوق السعودي من المحافظة على مساره الصاعد للأسبوع الثالث على توالي بأعلى سيولة أسبوعية منذ أغسطس 2013 حيث إختتم جلسات هذا الأسبوع بالقرب من 9000 نقطة. وجاء هذا الصعود نتيجة إرتفاع قيم السيولة المتدفّقة للسوق ،تقريبا حوالي 20% من الكميّة المتداولة يوميّا ، وهي تعدّ نسبة هامّة حيث دفعت بالمؤشّر مستوى إلى 8993.259 نقطة. هذا الحركة التصاعديّة للأسهم المغرية والتابعة للقطاع العقاّري بالإضافة إلى تجاوز سهم سابك لمستوى 112 ريال من زيادة التوقّعات من إختراق حاجز 9000 خلال الجلسات القادمة إن شاء الله.
التحليل التقني:
بدأت تحرّكات المؤشّر العام تنحصر داخل وتدا صاعدا، كمايتّضح لنا على الرسم البياني اليومي، ولكنّها لم تستقرّ بعد عند مستواه العلوي بالإضافة إلى تحرّكاتها بالعلو من المتوسّط المتحرّك البسيط 14 ممّا يٌعطي المزيد من الدفع لأعلى نحو 9150 يليه مستوى 9300 نقطة.
هذا ولاحظنا في وسط الإتجاه الصاعد ظهور شكل الرأس والكتفين المائل وأن المؤشّر إخترقه لأعلى ممّا شكل نمط تصحيحي داعم للصعود إن شاءالله نحو المستهدف الرئيسي 9300 نقطة.
بالإضافة إلى ذلك فإن مؤشّرات التذبذب تدعم الإتجاه العام الصاعد
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 16-02-2014 إلى 20-02-2014
واصل السوق السعودي أداؤه الإيجابي الذي شهده منذ أسابيع حيث أغلق هذا الأسبوع كذلك في اللون الأخضر بأرباح أسبوعية بلغت 59 نقطة ليصل المؤشر العام إلى مستوى 8988.87 نقطة مع حجم تداولات تعدى 32 مليار ريال سعودي.
ومن الأسباب الرئيسية لهذا التواصل في الإرتفاع هو تحسن أغلب القطاعات مثل قطاع التطوير العقاري الذي إرتفع بنسبة 6.71% يليه قطاع التأمين ب4.52%.
إتجهت أنظار المستثمرين إلى سهم دار الأركان و الذي حقق أكبر كمية تداولات في المقابل بلغت قيمة التداولات لسهم سابك 2.475 مليار ريال ليحقق بالتالي أعلى قيمة تداولات أسبوعية.
أما بالنسبة لسهم أسواق المزرعة فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا في أول أسبوع تداول له و ذلك بنسبة 60.42% ليصل سعره إلى 57.75 ريال بينما شهد سهم سايكو أعلى نسبة إنخفاض بلغت 5.12% ليصل بالتالي سعره إلى 51 ريال سعودي
التحليل الفنّي:
حقّق السوق المالي السعودي ارتفاعا ب 10% خلال آخر 6 أسابيع أي منذ بداية السنة نتيجة نموّ المحافظ التي أضيفت لها أسهم ممّا أدّى إلى زيادة القيمة السوقيّة إضافة إلى القيمة الرأسمالية السوقيّة للمؤشّر العام. هذا وقد إرتفعت القطاعات بشكل شبه جماعي ـ بإستثناء النقل ،المصارف والتطوير العقّاري ـ وبلغ المؤشّر العام مستهدفنا الأسبوعي عند 8900 ونجح في تخطّيه بقليل ليبلغ 8935 نقطة. التحليل التقني:
فكمايتّضح لنا على الرسم البياني للساعة فإنّ المؤشّر العام السعودي يتحرّك داخل وتد صاعد Ascending Wedge حيث إستكمل 5 فترات وننتظر الآن المزيد من الصعود لإستكمال القمّة السادسة للوتد، و بالتالي فإنّنا ننتظر إن شاءالله مستوى 8940 يليه مستوى 8960—8975 الذي يطابق المستوى العلوي للوتد والذي من المنتظر أن يشهد منه المؤشّر تراجعا. وممّا يدعم التراجع على المدى المتوسّط هو إستقرار أغلب المتوسّطات المتحرّكة أسفل من الشموع خاصّة منها المتوسّط المتحرّك المركزي 100 بالإضافة إلى ظهور شكل التباعد الكلاسكي السلبي على الرسم البياني اليومي ممّا قد يسحب بالمؤشّر لأسفل، على إثر إستكمال الصعود المنتظر، إلى منطقة 8860—8840 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 09-02-2014 إلى 13-02-2014
لأول مرة منذ أكثر من 5 سنوات، ينجح السوق السعودي في الإقفال فوق مستوى 8900 حيث بلغ في أخر تداولات هذا الأسبوع مستوى 8929.6 نقطة بتداولات أسبوعية تعدت 31 مليار ريال سعودي.
و مما ساهم في هذا الإنتعاش الذي شهده السوق، الإقبال المكثف للمستثمرين على قطاع الفنادق و السياحة حيث شهد هذا الأخير إرتفاع بنسبة 5.15% في مستوى المؤشر لكن نلاحظ تراجعا في قطاع البنوك بنسبة 0.22%.
إتجهت أنظار المستثمرين إلى سهم دار الأركان و الذي رغم تراجع سعره مقارنة بالأسبوع الفارط إلا أنه حقق أكبر كمية تداولات في المقابل بلغت قيمة التداولات لسهم سابك 2.362 مليار ريال ليحقق بالتالي أعلى قيمة تداولات أسبوعية.
أما بالنسبة لسهم الحكير فقد إحتل المرتبة الأولى في الاسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 11.64% ليصل سعره إلى 163 ريال بينما شهد سهم النقل الجماعي أعلى نسبة إنخفاض بلغت 8.88% ليصل بالتالي سعره إلى 27.70 ريال سعودي
حقّق المؤشّر العام للسوق السعودي إرتفاعا حيث بلغ مختلف المستويات التي حدّدناها وإرتدّ منها لأسفل كفترات
تصحيحيّة وهذا ماذكرناه خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط فنرجو أن تكونوا قد إستفدتم من تحليلنا.
أمّا بالنسبة لجلسات هذا الأسبوع فننتظر أن يشهد المؤشّر العام السعودي المزيد من الصعود وهذا مايدعمه لنا
إستكمال النزول التصحيحي المنتظر إثر ظهور شكل التباعد الكلاسيكي السلبي
Bearish Classic Divergence
وبدأ إثرها في الصعود حيث أغلق يوم الخميس عند 8819.31 نقطة وننتظر أن يعيد إختبار مستوى المقاومة النفسي
8840 يليه مستوى 8870 ولازلنا ننتظر ان شاء الله مستوى 8900 نقطة.
هذا ونلاحظ من خلال مؤشّر الماكد إستقرار المؤشّر والهيستغرام فوق مستويات الصفر بشكل جانبي ممّا يدعم كذلك إن شاءالله الصعود
كإتجاه عامّ لهذا الأسبوع تتخّلله بعض الإرتدادات التصحيحية التي تعوّدنا عليها على إثر الوصول لكل مستوى سيكولوجي.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 02-02-2014 إلى 06-02-2014
حقق تداول هذا الأسبوع أرباح أسبوعية بقيمة 58.69 نقطة ليغلق على 8819.31 نقطة بتداولات تعدت 31 مليار سعودي
حقق سهم العالمية أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 15.62% ليقفل على سعر 49.60 ريال أما بالنسبة لسهم عذيب للإتصالات فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 7.07% حيث أغلق على 14.45 ريال.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم دار الأركان الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية أما بالنسبة الأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم الإنماء الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 17.45ريال.
نجح قطاع الفنادق و السياحة في جلب أنظار المستثمرين حيث حقق أعلى نسبة إرتفاع بلغت 9.49% أما في المقابل فقد شهد قطاع شركات الإستثمار المتعدد أكبر نسبة تراجع بلغت 1.35%
التحليل الفنّي:
إستهلّت البورصة السعوديّة جلسات الأسبوع الفارط على تراجعا حيث بلغت مختلف المستويات المحدّدة
وبدأت إثرها في الصعود حيث أغلق المؤشّر العام عند 8760 نقطة.
هذا وكان منتظرا أن يشهد السوق السعودي عمليّة إعادة ترتيب المراكز على إثر إكتمال إعلانات نتائج الشركات
نتيجة للإرتباك بشأن الأوضاع الإقتصاديّة العالميّة والأسواق العالميّة التي حقّقت مكاسب هامّة نتيجة
لما أعلنه البنك الفيديرالي الأمريكي بشأن السياسة النقديّة الماليّة والسير نحو النموّ المرجوّ ممّا سحب وراءه السوق السعودي بتحقيق
الإنتعاش نظرا لإرتباطه بالدولار الأمريكي.
التحليل التقني: نجح المؤشّر العام السعودي في إستئناف الصعود سعيا للمحافظة على الترند العام الصاعد وحافظ على تحرّكاته أعلى من المستوى الدعم النفسي 8650 حيث أغلق عنده على شمعة دوجي ممّأ يدعم المزيد من الصعود للمؤشّر إن شاء الله 8790 و 8800 وفي حالة تمّ إختراق هذا الأخير فذلك سيدعم الصعود إلى مستوى 8840 نقطة. وممّا يدعم الترند الصاعد هو إغلاق المؤشّر أعلى من المتوسّط المتحرّك البسيط 20 و مستوى الإييشيموكو Tenkan-Sen و Kijun-Sen.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 26-01-2014 إلى 30-01-2014
أنهى مؤشر السوق السعودي تداولات هذا الأسبوع على تراجع طفيف مقارنة بالأسبوع الماضي بنسبة 0.13% مغلقا عند 8760.62 نقطة.
تراجعت أغلب القطاعات و جاء قطاع" الزراعة و الصناعات الغذائية" في قائمة القطاعات الأكثر انخفاضا لهذا الأسبوع بنسبة 3.24% يليه قطاع "الفنادق و السياحة" ب 2.43% كما انخفض قطاع "البتروكيماوية" بنسبة 1.50% بعد الارتفاع
الذي شهده في الاسابيع الماضية حيث تراجع سهم "بترورابغ" بنسبة 8.42% ليكون أكثر الاسهم انخفاضا لهذا الأسبوع.
في المقابل,تصدر قطاع "المصارف و الخدمات المالية" جميع القطاعات بإرتفاع نسبته 2.39% بقيادة سهم "بنك الرياض" الذي حقق تغيرا ب 9.52%
وجاء ارتفاع السهم خاصة يوم الخميس عقب توصية مجلس إدارة البنك بزيادة رأسماله بنسبة 100 % إلى 30 مليار ريال، عن طريق توزيع سهم مجاني لكل سهم قائم.
وشهد السهم تداولات كثيفة تجاوزت الـ8.6 مليون سهم، كأعلى تداولات يشهدها السهم منذ عام ونصف. فيما جاء سهم "ثمار" في المرتبة الثانية بارتفاع قدر ب 8.81% ليغلق عند مستوى 53.75.
التحليل الفنّي:
لايزال المؤشّر العام للسوق السعودي يحافظ على توجّهه الصاعد محقّقا مستويات تاريخيّة حيث بلغ اليوم 8803.73 وأغلق عند 8771.99 نقطة مستفيدا من الأرباح التاريخيّة التي حقّقتها الشركات المدرجة في سوق الأسهم السعوديّ والتي وصلت إلى 103 مليار ريال والتي تعدّ أرباح تاريخيّة مقارنة بالسنوات الفارطة. وجاء هذا الصعود مدعوما بتحرّكات سهم سابك القيادي بالرغم من أنّ أرباحه جاءت أقلّ من المتوقّع إلا أنّنا تنتظر سنة جديدة مشرقة بالنسبة للشركة ولمعظم الشركات البيتروكميائيّة، بالإضافة إلى تحسّن قطاع المصارف خاصّة منها البنك الأهلي الذي حقّق أرباح لم يشهدها من قبل. وكلّ هذا كان لو تأثير إيجابيّ على السوق خاصّة مع نهاية جلسات الأسبوع.
التحليل التقني: إستطاع المؤشّر العام من تخطّي مختلف مستويات الدعوم الرئيسيّة محقّقا مستويات قياسيّة جديدة حيث بلغ الهدف الأسبوعي المحدّة خلال تحليلنا الفارط عند 8790. أمّا بالنسبة للجلسات القادمة إن شاءالله فننتظر أن يشهد السوق السعودي، مع بداية الأسبوع، تراجعا طفيفا كفترة تصحيحيّة للصعود الذي شهده، نحو مستويات 8740،8700 و 8650 نقطة ليستأنف على إثرها إتجاهه الصاعد إن شاءالله. وممّا يدعم لنا النسق التصاعدي هو نجاح المؤشّر في الثبات عند مستوى الدعم الرئيسي الموافق لـ 1/3 الأخير من الفيبوناتشي الذهبي 61.8% و المطابق كذلك للمتوسّط المتحرّك البسيط 20 عند 8640، وطالما بقيت التحرّكات أعلى منه طلما حافظ السوق السعودي على ترند الصاعد أن شاءالله وننتظر اثر ذلك تصحيح العودة إلى مستويات 8790 ، 8805 و 8840 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 19-01-2014 إلى 23-01-2014
أنهى مؤشر السوق السعودي آخر جلساته لهذا الأسبوع على مكاسب بنسبة 0.12 %، مغلقا عند 8,761.16 نقطة
ليسجل مؤشر السوق بذلك أعلى إغلاق في نحو 5 سنوات ونصف، ولتصل مكاسبه منذ بداية العام الجاري إلى 2.8 % مايعادل 236 نقطة.
حققت شركة "دله للخدمات الصحية القابضة " اعلى نسبة ارتفاع ب 15.58% عند سعر 79.75 فيما جاء سهم "الوطنية للبتروكيماويات " في المرتبة الثانية محقق ارتفاعا بنسبة 11.15% عند مستوى 29.90
فيما احتل سهم "امانة " للتأمين المرتبة الاولى في الاسهم الاكثر انخفاضا بنسبة 17.88% عند سعر 31.70 يليه سهم "سلامة للتأمين " بنسبة 15.38% عند سعر 36.30
و بصفة عامة بالنسبة للقطاعات,تصدر قطاع "النقل " جميع القطاعات بنسبة 4.81% فيما جاء قطاع "التجزئة " في المرتبة الثانية بنسبة 2.92% في المقابل سجل قطاع "التأمين " أعلى نسبة انخفاض ب 5.06%.
التحليل الفنّي: لايزال المؤشّر العام للسوق السعودي يحتفظ بالتوجّه التصاعدي للأسبوع الثالث على التوالي
حيث حقّق مستوى تاريخي ليُغلق فوق 8760 نقطة مدعوما بقطاع الإتّصالات و سابك.
وهذا وقد تمّ يوم أمس الإعلان عن نتائج مصرف الراجحي الذي حقق أرباحاً صافية خلال عام 2013 بلغت 7,438 مليون ريال،
ممّا جاء مخالفا للتوقّعات التي أشارت إلى أن النتائج ستكون سلبية نظرا لما تعرّض إليه السهم لعمليّات ضغط خلال الأيام الفارطة.
وبالتالي جاء هذا الإعلان ذو تأثير إيجابي على السوق السعوديّ
التحليل الفنّي: كوّن المؤشّر العام للسوق السعودي شكل التباين السلبي العادي Classic Bearish Divergence على الرسم البياني اليومي
الذي من المعروف عليه أنّ يأتي ملحوقا بتراجعات هامّة، إلاّ أنّ المؤشّر شهد جلستين فقط سلبيتين متتاليتن وإستأنف إثره الصعود مخترقة 1/3 الأوّل للـفيبوناتشي 50% ممّا يدعم الإتّجاه العام الصاعد نحو 8790 يليها مستوى 8820 نقطة والتي من المنتظر أن يشهد منها المؤشّر تراجعا تصحيحا لفترات الصعود القويّة التي شهدها خلال الفترة الفارطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 12-01-2014 إلى 16-01-2014
لازال السوق السعودي يحافظ على التوجه الصعودي حيث سجل هذا الأسبوع ارتفاعا بنحو 0.96% ليغلق في اخر جلسات الأسبوع عند مستوى 8761.06 نقطة مرتفعا بما يقارب 84 نقطة.
حقق سهم الأهليه التابع لقطاع التأمين اعلى نسبة ارتفاع بحوالي 20.33% ليغلق على سعر 54.75 يوم الخميس في حين احتلت شركة تهامة المرتبة الثانية بارتفاع قدر ب 15.19 % لتغلق على سعر 127.00 ريال فيما سجلت شركة سيسكو أعلى نسبة انخفاض ب 7.14
% لتغلق على سعر 16.25 ريال يليها سهم الهندية للتأمين بنسبة 6.04% ليغلق عن سعر 70 ريال.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية يليه سهم شركة شركة الاتصالات المتنقلة السعودية.
و بالنسبة للقطاعات بصفة عامة,سجل قطاع الاعلام و النشر أعلى نسبة ارتفاع حيث وصل إلى 6.29% بعد الصعود الهام لشركة تهامة في حين احتل قطاع التجزئة المرتبة الثانية بنسبة 3.82%.
و من ناحية اخرى سجل قطاع الفنادق و السياحة أعلى نسبة انخفاض لهذا الاسبوع ب -2.71%.
إختتم مؤشّرالعام السوق السعودي تداولاته محقّقا مكاسب بنسبة 26% حيث أضاف 1735 نقطة مغلقا عند 8536 مقارنة بإغلاق سنة 2012 حيث كان الإغلاق عند 6801.22 نقطة.
وقد أغلقت البورصة السعوديّة على 8536 نقطة الذي يعتبر أعلى إغلاق سنوي في 6 سنوات حيث يواصل إرتفاعه للعام الثاني على التوالي.
أمّا تقنيّا فنلاحظ على الرسم البياني اليومي أن الإختراق لمستوى الفيبوناتشي 50% جاء بقوّة ومدعوما بالتحرّك أعلى من أغلب المعدّلات المتحرّكة الأساسيّة. هذا وقد كوّنت الأسعار شكل الرأس والكتفين Head And Shoulders الداعمة لإتجاه العام الصاعد حيث تم تجاوز وإعادة إختبار مستوى الرقبة Neckline مايعرف بالمرحلة الإرتدادية Pullback بالإضافة إلى تمركز مستويات البارابوليك سار أسفل من الشموع، كلّ هذه المؤشّرات تدعم المزيد من الصعود إن شاء الله نحو 8659 الذي من المنتظر أن يشهد منه المؤشّربعض التراجع كفترة تصحيحية للصعود العام الذي شهده مؤخّرا.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 29-12-2013 إلى 02-12-2013
حقّق السوق السعودي هذا الأسبوع مكاسب هامّة ب 137.02 نقطة أي بنسبة 1.62% ليغلق المؤشر العام عند أعلى مستوى له 8618.12 نقطة
مع ارتفاع قيمة التداولات لتصل إلى 6.9 مليار سعودي.
حقق سهم العربي للتأمين للأسبوع الثاني على التوالي أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية بلغت 60.14% ليقفل على سعر 79.75 ريال
يليه سهم بوان بنسبة 32.85%، أما بالنسبة لسهم سفيكو فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 6.77% حيث أغلق على 30.30 ريال
يليه سهم جادكو بنسبة 6.47%.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية و إلى سهم بوان من حيث القيمة.
انعكس هذا النجاح إيجابيّا على معظم القطاعات حيث حقّق مؤشر قطاع "الصناعات البتروكيماوية" أعلى نسبة إرتفاع بلغت 3.89% يليه قطاع "النقل" بنسبة 3.76%
و في المقابل شهد قطاع فقط تراجعا طفيفا بنسبة 0.02% و هو قطاع " الاستثمار المتعدد".
إختتم مؤشّرالعام السوق السعودي تداولاته محقّقا مكاسب بنسبة 26% حيث أضاف 1735 نقطة مغلقا عند 8536 مقارنة بإغلاق سنة 2012 حيث كان الإغلاق عند 6801.22 نقطة.
وقد أغلقت البورصة السعوديّة على 8536 نقطة الذي يعتبر أعلى إغلاق سنوي في 6 سنوات حيث يواصل إرتفاعه للعام الثاني على التوالي.
أمّا تقنيّا فنلاحظ على الرسم البياني اليومي أن الإختراق لمستوى الفيبوناتشي 50% جاء بقوّة ومدعوما بالتحرّك أعلى من أغلب المعدّلات المتحرّكة الأساسيّة. هذا وقد كوّنت الأسعار شكل الرأس والكتفين Head And Shoulders الداعمة لإتجاه العام الصاعد حيث تم تجاوز وإعادة إختبار مستوى الرقبة Neckline مايعرف بالمرحلة الإرتدادية Pullback بالإضافة إلى تمركز مستويات البارابوليك سار أسفل من الشموع، كلّ هذه المؤشّرات تدعم المزيد من الصعود إن شاء الله نحو 8659 الذي من المنتظر أن يشهد منه المؤشّربعض التراجع كفترة تصحيحية للصعود العام الذي شهده مؤخّرا.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 29-12-2013 إلى 02-12-2013
حقّق السوق السعودي هذا الأسبوع مكاسب هامّة ب 137.02 نقطة أي بنسبة 1.62% ليغلق المؤشر العام عند أعلى مستوى له 8618.12 نقطة
مع ارتفاع قيمة التداولات لتصل إلى 6.9 مليار سعودي.
حقق سهم العربي للتأمين للأسبوع الثاني على التوالي أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية بلغت 60.14% ليقفل على سعر 79.75 ريال
يليه سهم بوان بنسبة 32.85%، أما بالنسبة لسهم سفيكو فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 6.77% حيث أغلق على 30.30 ريال
يليه سهم جادكو بنسبة 6.47%.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية و إلى سهم بوان من حيث القيمة.
انعكس هذا النجاح إيجابيّا على معظم القطاعات حيث حقّق مؤشر قطاع "الصناعات البتروكيماوية" أعلى نسبة إرتفاع بلغت 3.89% يليه قطاع "النقل" بنسبة 3.76%
و في المقابل شهد قطاع فقط تراجعا طفيفا بنسبة 0.02% و هو قطاع " الاستثمار المتعدد".
شهد المؤشّر العام السعودي العام الجاري إرتفاعات فاقت يمكن 1700 نقطة بحدود 24%
منذ بداية العامّ إلى تاريخ آخر جلسة تداول ليوم الخميس 2013/12/27 وهي تعدّ مكاسب سنويّة قويّة. ولكن لاحظنا خلال الثلاث جلسات الأخيرة تراجع المؤشّر العام وتعود اسباب هذا التراجع إلى : - عمليات جني الأرباح - التأثير السلبي على الميزانيّة الحكوميّة - إنخفاض في الفائض: 8% إنخفاض في قيمة الصادرات البيتروكميائيّة ونموّ في الواردات بمعدلّ ممّا جعل الفائض في الميزان التجاري يتقلّص كثيرا. - تنامي التحويلات الخارجيّة
و كلّ هذه العوامل أثّرت سلبا على السوق السعودي حيث تراجع المؤشّر العام إلى مادون 8500 نقطة.
أمّا تقنيّا فكما نلاحظ على الرسم البياني اليومي أن المؤشّر يتحرّك داخل وتدا صاعدا Ascending Wedge بالإضافة إلى ظهور الديفرجنس بين قمّتي المؤشّر وقمّتي الستوكاستيك ممّا يُعطي المزيد من الدفع لأسفل للمؤشّر العام حيث ننتظر مستوى 8400 يليه 8375 نقطة الذي من المنتظر أن يشهد من المؤشّر بعض الصعود لأعلى.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 22-12-2013 إلى 26-12-2013
حقّق السوق السعودي هذا الأسبوع تراجعا بنسبة 0.34% ليغلق عند مستوى 8481.1 نقطة أي خسائر أسبوعية
بقيمة 28.6 نقطة مع قيمة تداولات بلغت 5.1 مليار سعودي.
حقق سهم العربي للتأمين أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 60.65% ليقفل على سعر 49.80 ريال أما بالنسبة لسهم بنك الجزيرة
فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية بلغت 4.44% حيث أغلق على 36.60 ريال.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية رغم تراجعه
أما بالنسبة للأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 110.25 ريال
حقق قطاع الاعلام و النشر أعلى إرتفاع بنسبة 9.48% يليه قطاع الاستثمار المتعدد بنسبة 2.62% على عكس قطاع الزراعة و الصناعات الغذائيّة
الذي شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 1.63%.
تخطّى السوق السعودي مستويين قياسيين منذ عام 2008 حيث أغلق فوق 8500 نقطة مسجّلا أعلى مستوى منذ 5 سنوات
ويعود ذلك إلى عوامل محليّة وعوامل عوامل: العوامل المحليّة: عمليّة التوزيعات التي تمّ الإعلان عليها سواءا كانت توزيعات نقديّة أو عينيّة، خاصّة منها التوزيعات النقديّة التي قامت به شركة سابك التي تعتبر المحفّز الرئيسي للسوق خلال الربع الأخير. العوامل العالميّة: إعادة النظر في السياسات النقديّة أدّى إلى إرتفاع أسعار البترول ممّا دعّم السوق السعودي نظرا لأنّه أكبر سوق مرتبط بأسعار البترول والعملة.
أمّأ تقنيّا فكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي أن المؤشّر إستأنف تحرّكاته داخل علما صاعدا والآن في إتجاهه إلى 1/3 الفيبوناتشي الذهبي عند 8600 وأي إختراق له سيدعم الصعود إن شاءالله نحو الفيبوناتشي الذهبي 61.8% الذي يعدّ الهدف الرئيسي للمؤّشر السعودي مع الثلث الأول من السنة الميلاديّة الجديدة 2014.
هذا ونلفت إنتباهكم أنّه قد يشهد المؤشّر العام بعض التراجع نظرا لتكوين الديفرجنس بين إتجاه الأسعار والستوكاستيك ممّا قد به بالقليل من النزول نحو منطقة 8400—8430 نقطة الذي سيعدّ تصحيحا للدعم الصعود نحو الأهداف المذكورة إن شاءالله.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 15-12-2013 إلى 19-12-2013
نجح السوق نهاية هذا الأسبوع في الإغلاق فوق مستوى 8500 ليصل إلى 8509.68 نقطة أي أرباح أسبوعية بقيمة 122 نقطة بتداولات تعدت 29 مليار سعودي
حقق سهم العربي للتأمين أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 32.48% ليقفل على سعر 31 ريال أما بالنسبة لسهم المصافي فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 11.45% حيث أغلق على 58 ريال.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية أما بالنسبة الأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 111.75 ريال.
حقق قطاع التأمين أعلى إرتفاع بنسبة 4.6% على عكس قطاع الإسمنت الذي شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 1.44%
شهد السوق السعودي الأسبوع الفارط موجة صعود هامّة حيث بلغ يوم الإربعاء 8410.47 نقطة
نتيجة لعمليّات جني الأرباح المكثّفة ثم تراجع يوم الخميس وبلغ 8351.15 وأغلق عند 8387.61 نقطة
نتيجة تراجع السيولة تدريجيّا وكذلك متأثّرا بأوضاع الأسواق العالميّة حيث سجّل كلاّ من مؤشّر Dow Jones و S and P
تراجعا ملحوظا.
والآن السوق في حالة ترقّب لنتائج الربع الأخير من هذا العام
و الميزانيّة لعام 2014 حيث هنالك توقعات أنّه قد يكون فيها عجز أو تراجع للفائض نسبتًا للنتائج المحلّي الإجمالي نتيجة لعمليّات التوسّع في الإنفاق.
أمّا تقنياّ فقد كوّن المؤشّر المرحلة التصحيحية الإرتداديّة Pullback للقناة الصاعدة التي تمّ إختراقها بقوّة لأسفل يوم 03/12/2013
و نلاحظ أنّه كوّن Evening Star ممّا يعكس فترة نزول تصحيحيّة للمؤشّر مدعوما بخروج السيولة
حيث ننتظر إن شاءالله وصوله للمستوى السفلي للبولنجر باندس الموافق لمستوى الفيبوناتشي 23.6% عند منطقة 8260—8223 نقطة.
وممّا يدعم الفترة التصحيحية لأسفل هو وصول الستوكاستيك إلى مرحلة التشبّع الشرائي.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 08-12-2013 إلى 12-12-2013
رغم نقص السيولة الذي شهده السوق في الأسبوع الماضي، إلا أن المؤشر العام حقق أرباحا أسبوعية بقيمة 143.87 نقطة أي إرتفاع بنسبة 1.74% مع تداولات بقيمة 22 مليار ريال سعودي.
حقق سهم العربي للتأمين أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 32.58% ليقفل على سعر 23.40 ريال أما بالنسبة لسهم شمس فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 19.13% حيث أغلق على 74 ريال.
هذا و قد إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية أما بالنسبة الأسهم الأكثر تداولا بالقيمة نجد سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 109.75 ريال.
حقق قطاع الإستثمار الصناعي أعلى إرتفاع بنسبة 4.2% على عكس قطاع الفنادق الذي شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 2.14%
يمرّ السوق بحالة ضعف من خلال إنخفاض السيولة وعدم إستطاعته التماسك عند مستويات مرتفعة
حيث إرتدّ من مستويات 8425.49 إلى 8147.89 نقطة
وأغلق يوم الخميس عند 8243.74 نقطة
ومن المنتظر أن يشهد السوق خلال التحرّكات القادمة تقلّبات ضيّقة نتيجة عدم وضوح الرؤية في إنتظار
محرّكات السوق حيث سيتمّ بعد أسبوعين تقريبا الإعلان عن الميزانيّة العامّة السعوديّة
بالإضافة إلى إعلانات النتائج والتوقّعات للأسعار المستقبليّة لبعض الشركات خلال الفترة المستقبليّة
ممّا قد يدفع بضخ المزيد من السيولة وإلى إنتعاش البورصة السعوديّة لأن السوق السعودي بحاجة الآن
للمزيد من السيولة للمحافظة على مكاسبه.
أمّا تقنياّ فكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي حقّق المؤشّر العام تراجعا على إثر ظهور
Classic Bearish Divergence
ومن المنتظر خلال الجلسات القادمة أن يشهد القليل من التراجع نحو المتوسّط المتحرّك البسيط 50 الموافق لمستوى الفيبوناتشي 23.6%% عند 8165
يليها الموافق للمستوى السفلي للعلم الصاعد عند منطقة 8150—8090 نقطة.
ولكن يبقى هذا النزول تصحيحا لأنناّ ننتظر إثره صعودا هامّا نحو 8400 و 8500 نقطة إن شاءالله.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 01-12-2013 إلى 05-12-2013
للأسبوع الثاني على التوالي يشهد السوق السعودي نقصا في السيولة مما أدى إلى ضعف التداولات و تراجع المؤشر العام ب 81.4 نقطة حيث أغلق على 8243.74 نقطة مع ضعف في قيمة التداولات التي لم تتعدى 21.6 مليار ريال.
حقق سهم العربي للتأمين أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 32.71% ليقفل على سعر 17.65 ريال أما بالنسبة لسهم إسمنت حائل فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 9.51% حيث أغلق على 20.45 ريال.
و كل العادة، إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية و القيمة يليه سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 107.75 ريال.
حقق قطاع الفنادق و السياحة أعلى إرتفاع بنسبة 3% على عكس قطاع التطوير العقاري الذي شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 4.14%
بعد بلوغه مستويات 8425.49 نقطة شهد المؤشّر العام السعودي تراجعا دون مستويات 8300
حيث بلغ مستوى 8273.11 نقطة نتيجة تراجع السيولة بشكل الواضح.
وهذا ماذكرناه خلال تحليلنا للأسبوع الفارط أن السوق السعودي أمامه فترة إرتداد لإستكمال المرحلة الإرتداديّة Pullback
للقناة الصاعدة. حيث بدأ إثر ذلك في الصعود وأغلق عند 8349.37 نقطة وجاء ذلك بسبب تدفّق سيولة عالية إثر طرح شركة التأمين الجديدة 5 مليون و 250 الف سهم.
وبالنسبة للجلسات القادمة إن شاء الله فكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي إستكملت الأسعار حركة الإرتداد التصحيحي
الذي جاء نتيجة تكوين الديفرجنس والآن ننتظر إستئناف الصعود من جديد نحو 8388 ومن ثم نحو قمّة 8425
ومن ثمّ نحو الهدف المحوري الرئيسي 8500 نقطة .
هذا وإن كلاّ من مؤشّر stochastic و ADX يدعمان الترند الصاعد.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 24-11-2013 إلى 28-11-2013
شهد السوق السعودي هذا الأسبوع نقصاكبيرا في السيولة مما أدى إلى ضعف التداولات و تراجع المؤشر العام إلى ما دون 8300 لكنه نجح في التدارك و الإقفال عند 8325.28 أي تراجع أسبوعي بنسبة 0.14% مع ضعف في قيمة التداولات التي لم تتعدى 21 مليار ريال.
حقق سهم العربي للتأمين الذي تم إدراجه يوم الثلاثاء أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 33% ليقفل على سعر 13.30 ريال أما بالنسبة لسهم جرير فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 32.86% حيث أغلق على 164.50 ريال.
و كل العادة، إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية بينما أكبر قيمة تداولات تعود إلى سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 108.75 ريال.
حقق قطاع الإستثمار المتعدد أعلى إرتفاع بنسبة 2.96% أما بالنسبة لقطاع الإسمنت فقد شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 1.83%
واصلت السوق الماليّة آداءها الإيجابي للأسبوع الثاني على التوالي حيث بلغ المؤشّر العامّ قمّة جديدة 8425.49 نقطة
مع بداية تحرّكات الأسبوع الفارط. ودخل إثرها في فترة تصحيحيّة نتيجة موجة الصعود التي شهدها
ولازلنا ننتظر مواصلة التصحيح الدببي مدعوما بظهور
Classic Bearish Divergenve
بين مسار الأسعار ومسار مؤشر التذبذب الستوكاستيك ، حيث ننتظر 8280 – 8259 نقطة
لإستكمال حركة Pullback للقناة الصاعدة.
وسيأتي هذا التراجع متأثّرا بتراجع قيمة التداولات إلى مادون مستواها لهذا العام البالغ 5.75 مليار ريال يوميّا
كما أن إستمرار تراجع أسعار النفط، ذات العلاقة الطرديّة مع مؤشّر السوق المحليّة سيكون
داعما لتوقّعات التراجعات كفترات تصحيحيّة.
أمّا الإتجاه العام فلايزال صاعدا إن شاءالله وهذا مانلاحظه من خلال التمركز التصحيحي بين المتوسّطات المتحرّكة 20
،50،90 و 200 ممّا يدعم الترند الصاعد على المدى المتوسّط نحو
8400 و 8500 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 17-11-2013 إلى 21-11-2013
بعد تذبذبات شهدها السوق السعودي على مدى الاسبوع حيث نجح في بلوغ مستوى 8400 نقطة إلا أنه أغلق على 8337.78 أي أرباح أسبوعية بقيمة20.62 نقطة بقيمة تداولات تعدت 23 مليار ريال سعودي.
حقق سهم التموين أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 8.54% ليقفل على سعر 139.75 ريال أما بالنسبة لسهم الخزف فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 5.88% حيث أغلق على 112 ريال.
إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية بينما أكبر قيمة تداولات تعود إلى سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 108 ريال.
حقق قطاع الطاقة و التجزئة أعلى إرتفاع بنسبة 3.55% أما بالنسبة لقطاع الإستثمار المتعدد فقد شهد تراجعا و خسائر أسبوعية بنسبة 2.85%
التحليل الأساسي:حقّق المؤشّر العام السعودي ارتفاعا حيث بلغ الثلاث مستويات المحدّدة خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط
مُخترقا الحاجز النفسي 8200 حيث بلغ مستويات 8350 نقطة وهو مالم يستطع تحقيقه منذ وقت طويل ،
ولكن قلّة تدفّق السيولة إلى داخل السوق السعودي تُضفي الجانب المضاربي أكثر
منه الجانب الإستثماري الإستمراري الداعم للصعود. لذلك فإن أي تدفّق جديد للسيولة سيؤثّر إيجابيا على المؤشّر. التحليل التقني: نجح المؤشّر العام في إختراق العلم التصحيحي لأعلى كمانجح في الإغلاق أعلى
منه لمدّة 4 جلسات ممّا يدعم المزيد من الصعود له، خاصّة أننا نلاحظ من خلال مؤشّر ADX بداية قوّة الترند الصاعد
وبالتالي فإننا لانزال ننتظر إنتعاشا للمؤشّر العام ليبلغ من جديد مستوى 8350 ومن ثمّ نحو الهدف الرئيسي 8400
يتبعه مستوى 8460 نقطة.
أمّا بالنسبة للتحرّكات قصيرة الآجال فمن المنتظر أن يشهد المؤشّر، مع بداية جلسات الأسبوع، القليل من الإرتداد التصحيحي نحو 8300 و 8260 نفطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 10-11-2013 إلى 14-11-2013
نجح المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع في إختراق مستوى 8300 ليغلق على 8317.16 نقطة أي إرتفاع بنسبة %0.06 ما يعادل 54.37 نقطة.
حقق سهم الأهلية أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت %9.28 ليقفل على سعر 53 ريال، أما بالنسبة لسهم أسواق ع العثيم فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية %8.29 حيث أغلق على 124.50 ريال.
إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية أما بالنسبة للقيمة فنجد أن أكبر قيمة تداولات تعود إلى سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 108.75ريال.
حقّق قطاع الصناعات البيتروكيميائية أعلى إرتفاع بنسبة %2.68 أما بالنسبة لقطاع التطوير العقاري فبعد تحسن دام عدة أسابيع أغلق هذا الاسبوع بإنخفاض و خسائر بنسبة %3.47.
حقّق المؤشّر العام السعودي إرتفاعا حيث بلغ الأهداف التي قمنا بتحديدها خلال تحليلنا الفارط.
و أغلق المؤشر عند 8262.79 نقطة، وهو أعلى مستوى يحقّقه السوق منذ أكثر من خمس سنوات، منذ 9 سبتمبر 2008، حيث وصل المؤشّر حينها إلى 8268 نقطة. وفنيّا فإنّه من المنتظر أن يشهد السوق المزيد من الإنتعاش نظرا للتنظيمات الجديدة التي يشهدها لإنشاء سوق سعوديّة ثانويّة والذي سينعكس إيجابيّا على أداء السوق الأولى ومن المنتظر أن يشهد السوق إكتتابات جديدة قبل نهاية السنة الميلاديّة 2013.
أمّا تقنيّا، فكماهو مبيّن على الرسم البياني اليومي فقد نجح المؤشّر في إختراق الشكل النمط التصحيحي Ascending Flag
والإغلاق أعلى من مستواه العلوي، بالإضافة إلى إستئناف التحرّك أعلى من الفيبوناتسي 0.0% ممّأ يدعم إستئناف الوجة العامّة الصاعدة.
فبالتالي فإنه من المنتظر أن يُكمل المؤشّر العام السعودي إتجاهه الصاعد نحو 8268 ومن ثمّ نحو 8300-8340 نقطة
وأي إختراق لهما فسيدعم الصعود نحو الهدف الرئيسي 8400 نقطة.
هذا وإننا ننتظر أن يستأنف السوق التحرّكات بالقليل من السلبية كفترة تصحيحية لإلتقاط أنفاسه ومواصلة الصعود
وطلما بقيت الأسعار تتحرّك أعلى من مستوى 8200 طلما حافظ الترند الصاعد على قوّته.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 03-11-2013 إلى 07-11-2013
نجح المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع في إختراق مستوى 8200 ليغلق على 8262.79 نقطة أي إرتفاع بنسبة 3.21% ما يعادل 257.3 نقطة
حقق سهم بوبا العربية أعلى نسبة إرتفاع أسبوعية و التي بلغت 15.52% ليقفل على سعر 38.70 ريال أما بالنسبة لسهم الإحساء للتنمية فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 5.10% حيث أغلق على 13.95 ريال.
إتجهت أنظار أغلب المستثمرين إلى سهم الإنماء الذي حقق أكبر نسبة تداول من حيث الكمية أما بالنسبة للقيمة فنجد أن أكبر قيمة تداولات تعود إلى سهم سابك الذي بلغ نهاية الأسبوع سعر 105 ريال.
حققت جميع القطاعات بدون إستثناء إرتفاعا بنسب متفاوتة أهمها مؤشر قطاع النقل الذي بلغت نسبة إرتفاعه 7.78% يليه مؤشر الطاقة بنسبة 4.66%
على الرغم من الإرتفاع في قيمة المؤشّر العام في أكتوبر إلاّ أنه جاء مصحوبا بتراجع تصحيحي خلال الثلاث جلسات الأولى نتيجة لعمليّات جني الأرباح المتّخذّة بإقتراب المؤشّر إلى قمّة 8200 نقطة.
ولاحظنا خلال آخر جلستين إرتفاعا ليغلق عند 8044.47.
و فنيّا فإننا نلاحظ تحرّك المؤشّر العام داخل علم صاعد الذي يعكس فترة تصحيحية تجميعيّة له، و ننتظر إن شاء الله أن يشهد إرتفاعا خلال الجلسات القادمة نحو 8104 و 8200 نقطة.
هذا و نلاحظ أنّ مؤشّر الستوكاستيك وصل إلى مرحلة التشبّع من البيع مما يعكس موجة صعود منتظرة.
و ننصحكم فيما بعد بمراقبة مستوى المقاومة النفسي للمضاربين والمستثمرين 8200 لأنّ أي إختراق له فسيفتح أمامه موجة صعود
نحو 8280 و 8400 نقطة.
و من جهة أخرى فإن الدعم الرئيسي يتمركز عند 8000 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 27-10-2013 إلى 31-10-2013
شهد المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع خسائر ب 126.28 نقطة أي إنخفاض بنسبة 1.54% ليصل إلى مستوى 8,044.47 نقطة .
إحتل سهم البحر الأحمر أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 8.21% ليقفل على سعر 50.75 ريال أما بالنسبة لسهم الحكير فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 15.12% حيث أغلق على 123.50 ريال.
حققت أغلب القطاعات إنخفاضا أهمها مؤشر قطاع التجزئة فقد شهد إنخفاضا بنسبة 6.18% أما في المقابل حقق قطاع الإتصالات أعلى نسبة إرتفاع و التي ام تتعدى 1.38%
جاءت أغلب النتائج المالية للربع الثالث من السنة الحالية مخيبة لآمال المستثمرين و بالتالي عمت حالة من التخوف على تداولاتهم التي طغت عليها عمليات جني الارباح.
أغلق المؤشّر العام للسوق السعودي على إرتفاعا حيث أغلق اليوم 8170.75 ويقترب السوق الآن من قمّة 8200 نقطة
التي حقّقها منذ شهرين. هذا وأّنه كّلما إقترب المؤشّر من مستويات 8200 كّلما زادت عمليّات جني الأرباح، حيث لاحظنا نزيفا حادّا للسيولة التي وصلت اليوم إلى مستويات 4 مليار والذي يعدّ رقما منخفظا مقارنه بما كان يتداول في السوق السعودي في الفترات الفارطة.
وفنيّا وكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي فإنّنا ننتظر أن يشهد المؤشر العام المزيد من الإرتفاع ،مدعوما بإرتفاع الشركات البتروكيماويات، نحو مستويات 8190 — 8214 نقطة وذلك لتكوين قمّة الثانية من شكل Double Top التي من المنتظر أن يبدأ السوق إثرها في التراجع نحو مستويات 8000 و 7960 نقطة
المطابقة لمستوى سحابة الإيشيموكو . وممّا يدعم النزول على المدى الشهري وصول الستوكاستيك إلى مرحلة التشبّع الشرائي بالإضافة إلى تمركز نقاط البارابوليك سار أسفل من الشموع.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 20-10-2013 إلى 24-10-2013
حقق المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع أرباح ب 187.8نقطة أي إنخفاض بنسبة 2.35% ليصل إلى مستوى 8170.75 نقطة .
إحتل سهم كيان السعودية أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 12.55% ليقفل على سعر 13.45 ريال أما بالنسبة لسهم شمس فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 6.19% حيث أغلق على 91 ريال.
حققت أغلب القطاعات إرتفاعا أهمها مؤشر قطاع التجزئة بنسبة 7.44% أما بالنسبة للمصارف و الخدمات المالية فقد شهد إنخفاضا بنسبة 1.26% نظرا لتراجع أداء البنوك على عكس الربع السابق
يشهد السوق حالة ترقب و تخوف من قبل المستثمرين و ذلك بسبب فترة الإعلان عن النتائج المالية وبالتالي يفضلون عدم المخاطرة مما يفسر عدم وجود حركية كبيرة في السوق
يتحرّك المؤشّر العام داخل Broadening Wedge
وقد بدأ في الإقتراب من وسط سحابة الإيشيموكو و من المنتظر أن
يتراجع نحو مستوى 7800 نقطة الموافق لخط Kijun-sen
و مستوى الفيبوناتشي %23.6 .
وننتظر أن يشهد المؤشر ارتفاعا اثر وصوله الى المستوى المذكور
ليعود نحو 7900-7980 نقطة .مماّ يدعم النزول على المدى القصير هو وصول
الستوكاستيك الى مرحلة التشبع من الشراء.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 06-10-2013 إلى 10-10-2013
حقق المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع خسائر ب 34.82 نقطة أي إنخفاض بنسبة 0.43% ليصل إلى مستوى 7982.95 نقطة كما أغلق نهاية الاسبوع بقيمة تداولات لم تتعدى 3.7 مليار ريال سعودي.
إحتل سهم بوبا العربية أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 14.38% ليقفل على سعر 35.80 ريال يليه سهم البنك السعودي الهولندي بنسبة 6.13% ليصل السعر إلى 39.80 ريال أما بالنسبة لسهم مبرّد فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 18.99% حيث أغلق على 32 ريال يليه سهم الزجاج بنسبة إنخفاض 13.93% ليصل مستوى السعر إلى 27.80 ريال.
حقق مؤشر قطاع الزراعة أعلى نسبة إرتفاع بلغت 1.54% أما في المقابل نجد مؤشر قطاع التجزئة بأعلى نسبة إنخفاض بلغت 4.08%
أغلق السوق السعودي في آخر جلسات الأسبوع على إرتفاع عند مستوى 8017.77
نتيجة لعمليّة إستقبال النتائج الربع الثالث، ولمعرفة نتائج القطاعات ومدى تأثيرها ولتشبّث المستثمرين بصفقات الشراء آملين لمزيد من الصعود.
ولكن نرى أن المؤشّر العام في قمّته لأن أغلب الشركات قد تجاوزت المستهدفات ممّا يشير إلى عمليّات بيع منتظرة .
وممّا يدعم عمليّات البيع هو حلول موسم الحج وأجازة عيد الإضحى للسوق الماليّة السعوديّة التي تبدا يوم الخميس 10/10/2013
لتُستأنف التداول يوم الأحد 20/10/2013.
وكمانلاحظ على الرسم البياني اليومي أن الأسعار تتحرّك داخل قناة صاعدة هامّة وأنها وجدت مقاومة قويّة عند مستواها العلوي
وكوّنت Bearish Gartley بالإضافة إلى بداية تكوين شكل القمّتين Double Top ليبدأ في النزول
وللتأكد أكثر من هذا النزول ننصح بمراقبة مستوى 8000 وأي غلاق أسفل منه سيدعم النزول نحو الفيبوناتشي 23.6 % عند 7800 نقطة ليشهد إثره تداولا جانبيا في حين العودة بعد الأجازة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 29-09-2013 إلى 03-10-2013
حقق المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع مكاسب طفيفة ب 36.7 نقطة أي إرتفاع بنسبة 0.45% ليصل إلى مستوى 8017.77 نقطة بقيمة تداولات بلغت 3.9 مليار ريال سعودي
إحتل سهم الخضري أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 9.24% ليقفل على سعر 40.10 ريال يليه سهم الجبس بنسبة 8.45% ليصل السعر إلى 32.10 ريال أما بالنسبة لسهم جزيرة تكافل فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 8% حيث أغلق على 57.50 ريال يليه سهم وفا للتأمين بنسبة إنخفاض 5.06% ليصل مستوى السعر إلى 75 ريال.
حقق مؤشر قطاع الفنادق و السياحة أعلى نسبة إرتفاع بلغت 5% أما في المقابل سجل قطاع التأمين أعلى نسبة إنخفاض بلغت 1.96%.
تكوّن شكل Bearish Gartley العاكس للإتجاه العام على الرسم البياني اليومي ممّا يدعم المزيد
من التراجع نحو التصحيح الأوّل للفيبوناتشي 23.6 % عند 7800 نقطة الذي سيمثّل الهدف العام للمؤشرالسعودي.
والذي سيعطي اشارة لعودة مهمّة بسيولة ايجابية ممّا سيدفع بالأسهم القيادية للصعود ان شاء الله
وبالتالي فاننا ننصح بالشراء عند وصول المؤشر العام عند 7800.
وبالنسبة لتحرّكات الأسبوع فالإتجاه العام نازل بيدأن كل وصول للمؤشر إلى مستويات الدعوم التالية:
7900 و 7840 سيعطي إشارات إيجابية مؤقّتة للمضاربة اليومية
إلى حين الوصول إلى مستوى التمركز المحوري 7800 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 24-09-2013 إلى 26-09-2013
سجل المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع خسارة ب 43.64 نقطة أي إنخفاض بنسبة 0.54% ليصل إلى مستوى 7,981.07 نقطة بقيمة تداولات بلغت 5.3 مليار ريال سعودي.
إحتل سهم وفا للتأمين أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 11.27% ليقفل على سعر 79 ريال يليه سهم التعاونية للتأمين بنسبة 8.15% ليصل السعر إلى 34.50 ريال.
أما بالنسبة لسهم مجموعة السعودية فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 5.78% حيث أغلق على 26.10 ريال يليه سهم مسك بنسبة إنخفاض 5.7% ليصل سعره إلى 14.05 ريال.
حققت 9 قطاعات من مجموع 15 إنخفاضا بنسب متفاوتة أما أكبر نسبة إنخفاض نجده في مؤشر التشييد و البناء و التي بلغت 1.91% بينما سجل مؤشر التأمين أعلى نسبة إرتفاع بلغت 2 %.
شهد المؤشر العام للسوق السعودي إرتفاعا خلال جلسات الأسبوع الفارط حيث بلغ المستويات المحدّدة
وتمّ إختراقها وصولا إلى 8070.59 .
أما بالنسبة لجلسات الأسبوع القادم فاننا نلاحظ من خلال الرسم البياني اليومي استكمال شكل w
و عمليّة التصحيح Pullback
و بالتالي فانه من المنتظر أن يستأنف المؤشر الأتجاه الصاعد و بلوغ مستوى 8214
وأي إختراق له فسيدعم الصعود إن شاءالله نحو منطقة 8223—8240 نقطة.
أمّا عن الدعم الرئيسي فيتمركز 8000 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي من 15-09-2013 إلى 19-09-2013
حقق المؤشر العام للسوق السعودي على مدى الاسبوع مكاسب ب 131.04 نقطة أي إرتفاع بنسبة 1.66% ليصل إلى مستوى 8024.71 نقطة بقيمة تداولات بلغت 5.6 مليار ريال سعودي
إحتل سهم وفا للتأمين أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 18.33% ليقفل على سعر 71 ريال يليه سهم اللجين بنسبة 14.11% ليصل السعر إلى 18.60 ريال أما بالنسبة لسهم فنادق فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 8.83% حيث أغلق على 35.10 ريال يليه سهم ميدغلف بنسبة إنخفاض 5.96% ليصل مستوى السعر إلى 26.80 ريال.
حققت جميع القطاعات بدون إستثناء إرتفاعا في مستوى المؤشر أما أهمها تحسنا نجد قطاع شركات الإستثمار المتعدد بنسبة 5.15% .
قمنا خلال الأسبوع الفارط بتحديد هدفين للمؤشّرالعام السعودي حيث وصل للمستوى الأوّل 7700 نقطة وأغلق اليوم عند 7884.9 معوّضا بالتالي بعض الخسائر التي تكبّدها على خلفيّة عدم اليقين بشأن ضربة عسكريّة محتملة لسوريا، حيث دفع تراجع المخاوف المؤشر العام للصعود إلى أكثر من 3% .وننتظر إن شاءالله المزيد
من الإنتعاش للأسبوع القادم نحو الهدف الثاني 7940 نقطة.
وممّا يدعم الصعود إن شاءالله هو إختراق الترند الصاعد بالإضافة إلى تجاوز تصحيح الفيبوناتشي %23.6.
ويمثّل 7940 مستوى مقاومة محوري الذي ننتظر أن يرتد منه المؤشّر لأسفل وبالتالي ننصح بجني الأرباح عندما يبلغ المؤشّر هذا المستوى.
وللتذكير فإن الدعم الرئيسي يتمركز عند 7540 نقطة الذي ننصح بمراقبته خاصّة في حالة صدور أخبار سياسية تخص سوريا.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي
بعد التذبذبات التي شهدها السوق على مدى الأسبوع، حقق المؤشر العام إرتفاعا بنسبة 3.39% مقارنة بالأسبوع الفارط مع إستقرار نسبي للكمية و التي لم تتعدى 5.8 مليار ريال سعودي .
على مدى الاسبوع، إحتل سهم فنادق أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 24.19% ليقفل على سعر 38.50 ريال يليه سهم ميدغلف بنسبة 20% ليصل السعر إلى 28.50 ريال أما بالنسبة لسهم السعودية للنقل و الإستثمار فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 17.35% حيث أغلق على 40.50 ريال يليه سهم الدرع العربي بنسبة إنخفاض 15% ليصل مستوى السعر إلى 35.70 ريال.
مقارنة بالأسوق الخليجية يحتل السوق السعودي المرتبة الثالثة في الأسواق الأكثر إرتفاعا بعد سوق أبوظببي و الكويت.
كماذكرنا خلال تحليلنا الأسبوعي الفارط إبتدأت جلسات التداول بصفة إيجابيّة حيث بلغ المؤشّر المستويات المحددّة
ثم تراجع كذلك إلى النقاط المحدّدة وأغلق عند 7634.6 نقطة.
أما بالنسبة للجلسات القادمة إن شاءالله فكما نلاحظ على الرسم البياني اليومي أن المؤشّر إخترق القناة الصاعدة
لأسفل وصولا إلى مستوى الفيبوناتشي 38.2%
والمطابق كذلك إلى معدّل 100 ممّا قد يمنح القليل من الدفع لأعلى والإنتعاش نحو 7700 ومن ثم نحو 7940 نقطة.
ولكن هذا الإنتعاش لايعدّ إلاّ مرحلة تصحيحيّة وفرصة للخروج من السوق لأن الإتجاه العام لايزال نازلا والمستوى الرئيسي المنتظر
سيكون نحو 7540 نقطة.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي
بعد التذبذبات التي شهدها السوق مدى الاسبوع، أغلق المؤشر العام على إنخفاض بنسبة 1.7% مقارنة بالأسبوع الفارط مع إستقرار نسبي للكمية و التي لم تتعدى 5.2 مليار ريال سعودي.
على مدى الاسبوع، إحتل سهم جزيرة تكافل أعلى نسبة إرتفاع و التي بلغت 13.78% ليقفل على سعر 54.50 ريال يليه سهم الأهلية بنسبة 9.32% ليصل السعر إلى 43.40 ريال أما بالنسبة لسهم إسمنت نجران فقد سجل أعلى نسبة إنخفاض أسبوعية 12.55% حيث أغلق على 23.70 ريال يليه سهم الدرع العربي بنسبة إنخفاض 11.39% ليصل مستوى السعر إلى 42 ريال.
مقارنة بالأسوق الخليجية يحتل السوق السعودي المرتبة الثاني في الأسواق الأقل إنخفاضا بعد سوق البحرين حيث أن جميع الأسواق شهدت تراجعا.
تراجع المؤشر العام السعودي بسبب المخاوف من الضربة المتوقّعة لسوريا حيث بلغ يوم الإربعاء مستوى
7560.14 لكن سرعان ماتمّ إمتصاص مخاوف هذه الضربة وتم حصر الخسائر بصفة طفيفة وإختتم المؤشر الأسبوع بالإغلاق عند
7766.52.
ومن المنتظر أن يبدأ المؤشر جلسات الأسبوع بصفة إيجابيّة طفيفية نحو 7780 و 7850
ولكنّ من المنتظر إثرها أن ينقلب إلى نزول نحو 7600 و 7540 نقطة.
وهذا سيكون فقط على المدى القصير لأننا لانزال نرى أن المؤشر العام سيشهد إنتعاشا خلال الثلاثية الرابعة
والأخيرة لسنة 2013 حيث ننتظر إن شاءالله مستويات 8040 و 8140 نقطة.
تراجع المؤشر العام السعودي بسبب المخاوف من الضربة المتوقّعة لسوريا حيث بلغ يوم الإربعاء مستوى
7560.14 لكن سرعان ماتمّ إمتصاص مخاوف هذه الضربة وتم حصر الخسائر بصفة طفيفة وإختتم المؤشر الأسبوع بالإغلاق عند
7766.52.
ومن المنتظر أن يبدأ المؤشر جلسات الأسبوع بصفة إيجابيّة طفيفية نحو 7780 و 7850
ولكنّ من المنتظر إثرها أن ينقلب إلى نزول نحو 7600 و 7540 نقطة.
وهذا سيكون فقط على المدى القصير لأننا لانزال نرى أن المؤشر العام سيشهد إنتعاشا خلال الثلاثية الرابعة
والأخيرة لسنة 2013 حيث ننتظر إن شاءالله مستويات 8040 و 8140 نقطة.
شهد سوق الأسهم السعودي في الأسبوع المنقضي إنخفاضا حادا تأثرا بالأوضاع السياسية في العالم عامة و بالتحديد في سوريا حيث وصل مستوى الخسارة إلى 448.33 نقطة أي إنخفاض بنسبة 5.64% مع إرتفاع في مستوى القيمة المتداولة و التي بلغت 5.3 مليار ريال علما و أنه خلال تداولات هذا الاسبوع تعدت هذه القيمة 8 مليار ريال
إحتل في نهاية هذا الأسبوع، سهم السعودي الهولندي المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إرتفاعا و ذلك بنسبة 3.66% ليغلق على سعر 36.8 ريال أما في المقابل نجد سهم وفا للتأمين في المرتبة الأولى في الأسهم الأكثر إنخفاضا و ذلك بنسبة 4.55% ليصل إلى سعر 29.3 ريال.
حاليا السوق في حالة تذبذب في إنتظار آخر مستجدات الأوضاع في سوريا
يتحرّك المؤشّر العام داخل قناة صاعدة مهمّة ممّا يشير إلى أن الإتجاه العام على
المدى المتوسّط هو إتجاها صاعدا وننتظر إن شاءالله مستوى 9000 نقطة مع بداية
الثلاثية الأولى للسنة الميلاديّة 2014 .
أمّا على المدى القصير فكمانلاحظ على الرسم البياني أن الأسعار وجدت مقاومة قويّة
عند المستوى العلوي للقناة الصاعدة لذلك
فإننا ننتظر أن يشهد المؤشّر العام بعض التراجع لأسفل نحو 8104ومن ثمّ نحو 8040 نقطة
وننتظر أن يكون الإغلاق سلبي لهذا الأسبوع.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي
بعد التذبذبات التي شهدها سوق الأسهم السعودية، أغلق هذا الأسبوع مؤشر TASI على إنخفاض بنسبة0.27% ليصل إلى 8192.39 نقطة هذا و قد إنخفضت الكمية المتداولة إلى 4.6 مليار ريال.
حضي سهم جزيرة تكافل بأعلى نسبة إرتفاع حيث وصل سعره إلى 66 أي إرتفاع بنسبة 500% منذ إدراجه أما سهم وفا للتأمين فقد حقق أعلى نسبة إنخفاض بلغت 3.3%.
هذا و قد شهد مؤشر قطاع الإعلام و النشر إنتعاشا بنسبة 2.29% أما قطاع الفنادق و السياحة قد شهد أعلى نسبة تراجع 1.14% كما إحتل سهم سابك أعلى نسبة نشاط بالقيمة و كيان السعودية أعلى نسبة نشاط بالكمية.
كما توقعنا في تقاريرنا الفارطة، إستعاد السوق نشاطه بعد عطلة العيد و من المنتظر أن يشهد المزيد من الإنتعاش.
إخترق المؤشر العام السعودي المستوى البسيكولوجي 8000 حيث نجح في الإغلاق أعلى منه لمدّة أسبوعين.
وننتظر خلال الأسبوع القادم إن شاءالله أن يشهد تراجعا لأسفل وهذا مايدعمه كلاّ من مؤشّر الستوكاستيك
الذي وصل إلى مرحلة التشبّع بالشراء
بالإضافة إلى ظهور شمعة Shooting Star على الرسم البياني الأسبوعي .
وبالتالي فإنّه من المنتظر إن شاءالله أن يتراجع نحو مستوى الدعم الرئيسي 7950 الذي
يوافق لمستوى Tenken-Sen لمؤشر الإيشيموكو
وفي حالة تمّ كسر مستوى 7950 لأسفل فذلك سيدعم النزول نحو 7800 نقطة.
أما في حالة ثبت أعلى من 7950 فإن هذا النزول سيعد تصحيحا للصعود وسنرى إثرها إن شاءالله مستوى 8285
الذي يعد الهدف الشهري المنتظر.
التقرير الأسبوعي لسوق الأسهم السعودي
شهد TASIبعد فترة العيد تذبذبات وأغلق نهاية هذا الأسبوع بإرتفاع مؤشّره العام 8.131.16 أي بنسبة 0.56%.
كما سجّل المؤشرالعام ارتفاع جميع قطاعاته باستثناء قطاعي"التجزئة "و"التطويرالعقاري"ومن أهم القطاعات ارتفاعا نجد قطاع "الفنادق والسياحة" الذي
بلغ بنسبة 6.35% و يليه قطاع "النقل" بنسبة 2.29%.
هذا وأن سهم"جزيرة تكافل"لا يزال للأسبوع الثاني محتفظ بأعلى نسبة إرتفاع ليصل سعره إلى41.20 بعد أن كان نهاية الأسبوع الفارط 25.7
وأما في المقابل سجل سهم "أسيج" أعلى نسبة إنخفاض 3.94%
كما جاء سهم "الإنماء" في المرتبة الأولى من حيث الكمية المتداولة بسعر 14.90 ريال و سهم "سابك" المحتفظ بالمرتبة الأولى من حيث القيمة المتداولة.